منذ ما يقرب من 75 عامًا مضت، وتحديدًا يوم الإثنين الموافق ٣١ مارس من العام 1947، وفي تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا، وقف الملك فاروق ملك مصر السودان يرتدى زيه العسكرية، ليرفع علم مصر فوق ثكنات قصر النيل العسكرية، يقف بجوارة محمود فهمى النقراشى رئيس وزراء مصر وكبار قادة الجيش المصري، إيذانًا بجلاء
أكمل القراءةواحدة من أكثر الأماكن سحرًا، تبدو كالجوهرة الخضراء وسط النيل الخصيب، تعد مزارا سياحيا للبسطاء والعظماء حول العالم، حتي أضحت مقصدًا سياحيًا لبعض الرؤساء والملوك، فزارها الملك فاروق الأول ملك مصر، والملكة إليزابيث إليكسندر ماري ملكة بريطانيا، وجواهر لال نهرو أول رئيس وزراء للهند بعد استقلالها، وجوزيف
أكمل القراءةقبل 131 عاما، وتحديدا سنة 1890 ميلادية، حدث تحول كبير في الحياة في مصر، فجأة ودون مقدمات ظهر على الطرق الغير ممهدة ذلك الشبح الذي ينطلق بسرعة لا يفهمها عقل أو منطق في هذا الزمان، حتى أن المارة من البشر والحيوانات كانوا يفرون من أمامه، ظنًا منهم أنه شيطان مُخيف يُثير الفزع. "De
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من القرن والرُبع قرن، وتحديدًا في العام 1892، وبينما كان الخديوي عباس حلمي الثاني يتريض صيف هذا العام في الطرف الشمالي الشرقي لمدينة الأسكندرية، أثار اعجابه ذلك الشاطئ بما يحويه من ألسنه صخرية تخترق مياة البحر، أحب صوت تسرب الماء بين ثناياه في خرير ساحر طرب له، فسار في موكب من ثمانون
أكمل القراءةتحفة معمارية أثرية، تحمل مزيج بين العديد من الفنون الإسلامية المتنوعة، كالفن الفاطمي والمملوكي والعثماني والأندلسي والفارسي وكذلك الفن الشامي، واليوم أصبح من أفضل المتاحف الذي يتردد عليه الزائرين بصفة دائمة، سواء للسياحة أو لإقامة الحفلات وورش العمل. "قصر الأمير محمد علي المنيل"
أكمل القراءة