"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءةنظرة سريعة على قوائم القرابين والنقوش الكثيرة التي تركها المصري القديم على جدران معابده ومقابره، ستجعلنا ندرك جيدًا مدي الأهمية الكبيرة للخبز، أو العيش، كما يطلق عليها العامة في مصر اليوم، وكلمة "عيش" كانت تُكتب علي المعابد علي الخبز المقدس، لذلك احتل الخبز مركزًا رئيسيًا، لذا أصبح على
أكمل القراءة"لقد أثار حبيبى قلبى بصوته، وتركنى فريسة لقلقى وتلهفى، إنه يسكن قريبًا من بيت والدتى، ومع ذلك فلا أعرف كيف أذهب نحوه، ربما تستطيع أمى أن تتصرف حيال ذلك، ويجب أن أتحدث معها وأبوح لها، إنه لا يعلم برغبتى فى أن آخذه بين أحضانى، ولا يعرف بما دفعنى للإفصاح بسرى لأمى، إن قلبى يسرع فى دقاته عندما
أكمل القراءةولدت في محافظة أسيوط مطلع القرن العشرين، وتحديدًا في مدينة أبو تيج، ورغم قوة وقسوة ذلك المجتمع الصعيد بالنسبة للفتيات، كان لها وضع خاص، فقد تمكنت من استكمال تعليمها بكبرى المدارس الاجنبية، ثم انتقلت إلي محافظة الأسكندرية لتعيش فيها بمفردها، لتستكمل دراستها، ومنها إلي عدد من الدول الأوروبية كإنجلترا
أكمل القراءة"المرأة بلا طلاء كالطعام بلا ملح".. بتلك العبارة أوضح الكاتب المسرحي الروماني "تيتوس ماكيوس بلاوتس" في أواخر القرن الثالث قبل الميلاد، أهمية تلك المساحيق للمرأة، فعشق الجمال دائمًا ما يدفعها للإبداع في إنتاجها، ورغم إنها بدأت بوسائل بسيطة، إلا إنها أصبحت اليوم متطورة ومتنوعة
أكمل القراءة