"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءة"العلاقة بين الإنسان والحيوان علاقة أبدية أعادت تشكيل الحضارة البشرية علي الأرض، ولكنها في نفس الوقت ساهمت في نقل العشرات من الأمراض والأوبئة الخطيرة، والتي غالبًا ما تهدد حياة الإنسان نفسه".. عبارة بسيطة قد تلخص دراسة علمية أجراها فريق بحثي بمركز السيطرة على الأمراض والوقاية الأمريكي،
أكمل القراءةعلي كورنيش نيل طيبة، وعلي بُعد أمتار شمال معبد الأقصر، وتحديدًا بالقرب من جبل طيبة الغربية، وعلي مساحة نصف فدان، أو ما يقرب من 2035 متراً مربعاً، يقع أحد أغرب المتاحف في الأثرية في العالم، متحفًا يرصد قصة تجهيز الجسد ما بعد الموت، استعدادًا للحياة الأبدية. كان للتحنيظ، أحد أسرار الحضارة
أكمل القراءةرأس صغير، وشفاه بارزة، وآذان كبيرة الحجم، يحملها جسد ضخم، ذو جراب داخله طفل، غالبًا ما تشاهده في البرية يقفز كالضفادع، وأحيانًا يقف كالإنسان وسط الطرقات، كثيرًا ما يتعرض لحالة تشبه العمى المكتسب جينيًا، تزداد مع إنارة المصابيح الأمامية للسيارات، ما يؤدي إلي الحوادث التي قد تعرضه أو ركاب تلك
أكمل القراءةهل تصبح الضواري يومًا ما حيوانات آليفة؟، هل يستبدل أطفالنا القطط والكلاب ليلعبوا مع الأسود والنمور والفهود والضباع؟، هل يأتي اليوم الذي نتخذ فيها ملوك الغابة والوحوش كائنات صديقة؟، البعض قد يعتقد أن تلك القضية مستحيلة غرائزيًا، وأن الضواري خُلقت للافتراس ورفض أي محاولة للاستئناس، غير الدراسات
أكمل القراءة