"لم أجد أكثر من المصريين تقوى بين سائر البشر.. أراهم يهتمون بالشعائر المقدسة.. فقد سبقوا شعوب العالم إلي إقامة الأعياد العامة والمواكب العظيمة.. وعنهم تعلم الإغريق.. ودليلي علي ذلك أنها تقام في مصر منذ زمن بعيد.. بينما لم يحتفل الإغريق إلا منذ وقت قريب" في أوائل خمسينيات القرن
أكمل القراءةقبل أربعين مليون سنةً مضت، كان أكثر من نصف مصر الشمالي تحت المياه، لم يكن البحر الأبيض المتوسط سوي جزء صغير من بحر عظيم يُسمي "بحر التيثس"، أو أبو المحيطات، كانت أغلب دول الشمال الإفريقي حتي جنوب ما يُعرف اليوم بدلتا مصر بعد محافظتي بني سويف والفيوم، تشكل قاع ذلك البحر. أدي انخفاض
أكمل القراءةلم يكن خالد بن الوليد، مجرد قائد عسكري مسلم فقط، لم يُلقبه رسول الله بـ"سيف الله المسلول" هباءً، لم يختاره العالم بين العسكريين العشرين الأفضل في التاريخ اعتباطاً، فقد كان رائد الفكر الإستراتيجي العسكري لبني البشر. خالد بن الوليد بن المغيرة المخزومي القرشي، ذلك الصحابي الذي ذاع
أكمل القراءةكان واحدًا من بين سبعة آخرين، ليبقي "مقياس الروضة" شاهدا على اهتمام المصريين منذ قديم الأزل بنهر النيل، حيث يعد أحد أقدم الآثار الإسلامية بعد جامع عمرو بن العاص، فقد أنشئ في عهد الخليفة المتوكل بالعصر العباسي سنة 247هـ و861م، واشرف على إنشائه أحمد الفرغاني الذي يتصدر تمثاله مدخله.
أكمل القراءةتقع أغلب قصص الحب والغرام الغربية في نطاق الأساطير والفنتازيا، وهو ما نهتم به في عالمنا الشرقي متجاهلين واقعنا الفعلي، حيث أكدت الآثار المكتشفة حديثا أن أقدم قصص الحب والغرام، لأشخاص حقيقيين، شهدتها أرض الفراعين وبابل، تاركين على الأحجار مشاهد من العشق الجميل. مقبرة الغرام في صيف
أكمل القراءة