"السفاري".. أحد أنواع الرحلات البرية التي تشتهر بها مصر حول العالم، فالأماكن البكر التي تزخر بها، جعلتها مقصدا لذلك النوع من السياحة، خاصة أن تلك الأماكن تجمع بين الهدوء البدائي وعبق التاريخ، بالإضافة إلى روعة الطبيعة البرية. انتشر ذلك النوع من الرحلات في عدة مناطق أبرزها
أكمل القراءةفي أقصي جنوب الصحراء الشرقية، وتحديدًا في الجزء الشرقي لمثلث حلايب وشلاتين، وعلي مساحة أكثر من 35 ألف كيلو متر مربع، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر، فعلي أرضها يمتزج التاريخ بالطبيعة بالحياة البرية والبحرية والثقافية، لتصنع لوحة برية لا مثيل لها في مصر. "محمية علبة
أكمل القراءة"بين أسراب الدلافين الفريدة من نوعها والتي تتميز به.. ووسط مستعمرات الشعاب المرجانية التي تزين قيعانه.. حين تختبئ عروس البحر النادرة عن أعينهم.. يستمتع عشرات الآلاف من الغواصين".. هكذا عبر الكثير من رواد الغوص في البحر الأحمر، والذي اعتبروه أحد أهم ثلاثة مواقع للغوص في العالم.
أكمل القراءةرغم مرور أكثر من خمسة عقود من ارتياد المحيطات، وتحديدًا عندما نجح البرتغالي "بارثولوميو دياز" في اكتشاف رأس الرجاء الصالح عام 1487، مازال الوصول إلي الأعماق السحيقة مستحيلة، إلا أن أحدث الدراسات العلمية، والتي نشرتها مجلة Current Biology في يوليو الماضي، أكدت علي قرب تحقيق هذا المستحيل،
أكمل القراءة"تأتي الشعاب بما لا تشتهي السفن".. منذ ألف عام صاغ "أبو الطيب المتنبي"، ذلك الشاعر العراقي الأشهر، مقولة عُدت قاموسًا لبحارة ما أعقبه من أزمان، "تجري الرياح بما لا تشتهي السفن"، كدلاله واضحة علي عائق طبيعي يمكن أن يحول دون سير السفن، ولكنه لم يدرك يومًا أن العائق يمكن
أكمل القراءة