رأس صغير، وشفاه بارزة، وآذان كبيرة الحجم، يحملها جسد ضخم، ذو جراب داخله طفل، غالبًا ما تشاهده في البرية يقفز كالضفادع، وأحيانًا يقف كالإنسان وسط الطرقات، كثيرًا ما يتعرض لحالة تشبه العمى المكتسب جينيًا، تزداد مع إنارة المصابيح الأمامية للسيارات، ما يؤدي إلي الحوادث التي قد تعرضه أو ركاب تلك
أكمل القراءةكان للعلوم التي وضعها الثلاثي "مارييت وماسبيرو وكارتر"، أثرها في نفوس علماء الأثار في العالم أجمع، ما أدي إلي انتشار هذا العلم داخل القارة الاوروبية، فلم نعد هناك دولة أو جامعة إلا وبها قسم لعلم المصريات أو "الإيجيبتولوجي"، فمن ألمانيا شمالاً، حتي إيطاليا جنوباً، ومن روسيا
أكمل القراءةفي أقصى الجنوب الشرقي من الصحراء الشرقية داخل مثلث حلايب، وعلى مساحة تزيد عن 35 ألف كيلومتر مربع ، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر على أرضها، ويمزج التاريخ والطبيعة مع البرية، الحياة البحرية والثقافية، لوحة فنية لا مثيل لها، محمية كان الطبيعية أو ما يسمى بالسهول الخضراء في الجنوب.
أكمل القراءةقبل خمسة آلاف عام مضت، لم يجد المصري القديم سوي ذلك الطائر ليعبر عن إحدي حروف اللغة الهيروغليفية، وذلك للدلالة عن بعض الكلمات التي تعبر عن القوة والسطوة، والتي من أهمها كلمات مثل، أم، مزدهر، جدة، وأيضًا "حاكم"، لذا أُطلق علية إسم "فراخ الفرعون"، فذلك الطائر رغم كونه ينتمي لعالم
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من القرن والرُبع قرن، وتحديدًا في العام 1892، وبينما كان الخديوي عباس حلمي الثاني يتريض صيف هذا العام في الطرف الشمالي الشرقي لمدينة الأسكندرية، أثار اعجابه ذلك الشاطئ بما يحويه من ألسنه صخرية تخترق مياة البحر، أحب صوت تسرب الماء بين ثناياه في خرير ساحر طرب له، فسار في موكب من ثمانون
أكمل القراءة