"والناس فى حبه سكارى .. هاموا على شطه الرحيب .. آه على سرك الرهيب .. وموجك التائه الغريب .. يا نيل يا ساحر الغيوب" .. بتلك الكلمات وقف موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، يتغنى بعظمة نهر النيل، في قصيدة "النيل الخالد"، والتي وصف فيها الشاعر "محمود حسن إسماعيل" حالة العشق
أكمل القراءة65 يوما، هي كل الفترة التي تغيب فيها الشمس عن تلك المدينة العريقة، والتي مازالت تقف بشموخ فوق قمة سهل البقاع بلبنان، تبدو أشبه بحلبة مصارعة، تتبارز فيها أطلالها لتُظهر لنا مدى القوة الحضارية والاختلاف العقائدي الذي شهدته عبر العصور المختلفة، حتى أضحت كنزًا يتهافت عليه الجميع. "بعلبك..
أكمل القراءةسلاسل جبلية، صحارى مختلفة الألوان، آبار وعيون كبريتية، وواحات من النخيل تنبت وسط الكثبان الرملية الناعمة، شواطء وخلجان ومياه صافية صفاء البلور، كل ذلك أمتزج ليشكل لوحة طبيعية متكاملة تجذب الكثير من محبي التخييم وسط عالم من الحياة البكر. "السفاري".. أحد أنواع الرحلات البرية التي
أكمل القراءةأرض النخيل، التي عرفها الفراعنة ويجهلها الأحفاد، تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، رغم أهميتها العالمية في السياحة العلاجية، إلا أن إنعزالها عن حياة الحضر جعلها أرضا بكر لا يتوافد عليها الكثيرون. "واحة سيوة".. توجد في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر
أكمل القراءةأغلى جبال العالم، قوس صغير من الصخور، تألقه الباهر تحت أشعة الشمس، يجعله كتاج مزدان بالآلاف من الجواهر الملونة وسط الصحراء، جعله كنز يلهث وراءه كل باحث عن الثراء، وهذا ما يجذب إليه الكثير من السائحين والمحليين، فعادة ما يرغب الزائر إلية للحياة وسط جواهره المبعثرة في منظر فريد من نوعه.
أكمل القراءة