في أقصي جنوب الصحراء الشرقية، وتحديدًا في الجزء الشرقي لمثلث حلايب وشلاتين، وعلي مساحة أكثر من 35 ألف كيلو متر مربع، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر، فعلي أرضها يمتزج التاريخ بالطبيعة بالحياة البرية والبحرية والثقافية، لتصنع لوحة برية لا مثيل لها في مصر. "محمية علبة
أكمل القراءةكائن لاحم أنيق، متحين للفرص، سريع الإنقضاض، يعد من أندر الجوارح الطائرة، عادة ما نشاهده خلف قرص الشمس وقت الغروب، لذلك أطلق علية العامة "صقر الغروب"، والذي يُعاني منذ سنوات ليست بالبعيدة خطر الأنقراض، حتي اضطر مؤخرًا الأتحاد العالمي لحماية الحياة البرية لوضعه في القائمة الحمراء.
أكمل القراءة"مصر هبة النيل".. هكذا كتب أبو التاريخ "هيرودوت" عن مصر، وكان لديه كل الحق، فقد مثل نهر النيل ودلتاه واحة غناء وسط صحراء قاحلة، ساهمت علي مر آلاف السنين في استقرار المصريين علي ضفافه، ما أهلهم لبناء واحدة من أعظم حضارات التاريخ الإنساني، إن لم تكن أعظمهم علي الإطلاق.
أكمل القراءةحيوان عدواني إنعزالي، يعشق السيطرة، معروف بقوته رغم حجمه الصغير، ينتمي إلى قبيلة محاربة، وصف بالقط الأشرس في العالم، بل أن بعض خبراء الحياة البرية يرون أنه لا يقل خطورة عن النمور والفهود، وإن كان أكثر خطرًا عندما يتواجد في الصحاري القاحلة. يُعد "الوشق المصري" أو القط البري، ذلك
أكمل القراءةأجمع علماء الحياة البرية علي أن السلحفاة المصرية، أحد أهم أنواع السلاحف البرية، تعاني خطر الإنقراض، حيث تم إدراجها مؤخرًا علي رأس القائمة الحمراء للكائنات الأكثر تعرضًا للإنقراض، فذلك النوع من السلاحف حيوان أليف، صغير الحجم، يتميز بهدوئه وبطء حركته، يعشق الكثيرين تربيته في منازلهم، فأضحى هدفا
أكمل القراءة