وصفت بأنها أكبر وأقدم البحيرات الطبيعية العذبة في العالم، قديما كانت أكثر ضخامة مما تبدوا علية اليوم بأكثر من عشرة أضعاف حجمة اليوم، تبلغ مساحتها 230 كيلو مترا مربعة، في حين كانت تتخطي حاجز الـ2500 كيلو متر مربع، يوم ما كانت جزء من من بحيرة موريس القديمة، وهو إسم فرعوني يعني "البحيرة
أكمل القراءةرقصات دائرية صوفية، علي أنغام قصائد الفيلسوف والشاعر التركي الصوفي جلال الدين الرومي، ستأخذك إلى عالم من الصفاء الروحي، تجعلك تشعر وكأنك تطهر نفسك من الهموم والذنوب، هذا كل ما سيراه عشاق هذا الفن في مصر، حتى الأطفال ستجدهم يتراقصون ويلتفون بتلك الحركات الروحانية، منسجمين في عالم من الخشوع.
أكمل القراءةأنشأة الإسكندر الأكبر منذ 2300 سنة "سور الاسكندرية العظيم".. أقدم أسوار مصر المحروسة علي شاطئ البحر المتوسط وقف الاسكندر الأكبر على شاطئ قرية راقودة أو "راكوتيس" والتي عرفت فيما بعد بالاسكندرية، مبهورا بموقعها المثالي في صدارة الأراضي المصرية، شريط ضيق طويل، يحدها من
أكمل القراءة"جوهرة الفنون".. هكذا أطلقوا عليه، علماء الفن الهندسي، وأصحاب الحرف اليدوية القديمة، ليصفوا ذلك الشيء الذي أضحي يزين كل نوافذ وأبواب مدن وبلدات مصر المحروسة، حتي الحواري والأزقة في الأحياء الفقيرة، كانت لا تخلو منه، فكانت المشربيات والبوابات، بل وحتي قاعات الجلوس، عنوان ذاك الفن الذي ملئ
أكمل القراءة"وادي الجِمال".. مياه زرقاء نقية، وسماء صافية، ومرتفعات متناسقة، رسمت مجتمعة لوحة إبداعية لا مثيل في جمالها، قديماً أبدي الفراعنة والرومان إهتماماً خاصاً بذلك الوادي، رغم أن أجدادنا أبدو إهتماما خاصا بتلك المنطقة لمعادنها النفيسة التي تزخر بها، كالذهب والزمرد الهرمي الشكل، إلا أن أحفادهم
أكمل القراءة