أرض النخيل، التي عرفها الفراعنة ويجهلها الأحفاد، تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، رغم أهميتها العالمية في السياحة العلاجية، إلا أن إنعزالها عن حياة الحضر جعلها أرضا بكر لا يتوافد عليها الكثيرون. "واحة سيوة".. توجد في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر
أكمل القراءة"كم يبلغ ثمن البرق".. سؤال يبدو في واقعه شيء من الخيال، ولكنه في واقع الأمر نتاج آلاف السنين من علوم كافة الحضارات الإنسانية، فقديما كان الإنسان يعتبر البرق حدثا مقدسا مرتبطا بالآلهة، فقد رأها شجرة السماء المُضيئة التي يجب أن يقدسها. ففي القرن السابع كان الإغريق يعتبرون الإله زيوس
أكمل القراءةالكثير من الفنانين الأوربيين اشتهروا بمجموعة لوحاتهم التوثيقية عن مصر وبلدان في الشرق الأدني، أنتجوها خلال فترة أربعينيات القرن التاسع عشر خلال رحلاتهم الاستكشافية. الصورة للوحة "قافلة الخليج"، بريشة الرسام اسكتلندي ديفيد روبرتس، والتي رسمها عام 1839، وهي أقدم لوحة لجزيرة فرعون،
أكمل القراءة"ما هذا؟.. لقد اصطدم الفأس بكتلة صخرية !!".. لم تكد صدى هذه العبارة التي نطقها أحد العمال تنتهي، حتى نطقها عامل ثاني وثالث ورابع، فتوقف العمال عن ضرب معاولهم الحديدية في الأرض ليستكشفوا الأمر، فراح أغلبهم يُكملون الحفر بأياديهم العارية، في حين هرع الباقون الي رئيسهم يستشيرونه، فعلي ما
أكمل القراءة"واحدة من أعظم ثلاث قوى رئيسية في القارة الإفريقية".. هكذا وصفها الرحالة المغربي أبو عبد الله محمد بن عبد الله الطنجي المعروف بإبن بطوطة، فقد عاصرت دولة المماليك في مصر، ودولة المرينيين في المغرب، وكانت تتواصل فيما بينهما اتصالا سياسيا وتجاريا وثقافيا، وان كانت كل منهما قوة مستقلة ومركزا
أكمل القراءة