أرض النخيل، التي عرفها الفراعنة ويجهلها الأحفاد، تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، رغم أهميتها العالمية في السياحة العلاجية، إلا أن إنعزالها عن حياة الحضر جعلها أرضا بكر لا يتوافد عليها الكثيرون. "واحة سيوة".. توجد في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر
أكمل القراءةعُرفت بأنها أحد أغني محميات الكرة الأرضية تنوعاً، فرغم مساحتها الصغيرة، والتي لا تتعدي 383 كيلو متر مربع، ويقع الجزء البحرى منها فى المياه الإقليمية المصرية، بالإضافة إلى الجروف شمال مدينة السلوم وجزء ساحلى يمتد لمسافة حوالى 500 متر بعمق النطاق الساحلي، إلا أنها تحتوي علي ما يقرب من 9% من إجمالي
أكمل القراءةكعادة الطيور البحرية، وصف بالحُمق، ولكن يبدوا أنه أكثر حماقة من غيرة، فالتصق بإسمة الوصف، حتي عُرف بين علماء الحياة البرية المصرية، بالأحمق الطائر، فقد بدا لهم أنه أكثر أقرنائه غباءاً، خاصة حينما يستقر علي الأرض. "الأطيش البني".. أحد الطيور البحرية الساحلية النادرة التي تستوطن
أكمل القراءة"الآنسة الخرساء".. هكذا عُرفت باللغة السريانية القديمة، رغم أن علماء الحياة البرية أكدوا على أنها قادرة علي التواصل مع بعضها البعض عن طريق إطلاق ذبذبات خاصة، إلا أنهم مازالوا يطلقون عليها هذا اللقب لمجرد إنها لا تصدر صوتاً مسموعاً، وحُجتهم في ذلك أن جهازها الصوتي لم يكتمل علي الإطلاق.
أكمل القراءة"وادي الجِمال".. مياه زرقاء نقية، وسماء صافية، ومرتفعات متناسقة، رسمت مجتمعة لوحة إبداعية لا مثيل في جمالها، قديماً أبدي الفراعنة والرومان إهتماماً خاصاً بذلك الوادي، رغم أن أجدادنا أبدو إهتماما خاصا بتلك المنطقة لمعادنها النفيسة التي تزخر بها، كالذهب والزمرد الهرمي الشكل، إلا أن أحفادهم
أكمل القراءة