"أسامة، الحارث، حيدرة، السبع، المتآنس، النآج، الدواس، الصعب".. عرفناه نحن العرب بتلك الأسماء، فقد قال يومًا عالم اللغة اليمني أبو عبدالله الحسين بن أحمر بن خالوية، والمُلقب بـ"ذي النونين"، أن للأسد خمسائة إسم وصفة، أضاف عليهم عالم اللغة المصري، علي بن قاسم بن جعفر اللغوي، مائة
أكمل القراءةأحد الفنون المسرحية التي خرجت من رحم الكنيسة الغربية، بدايات عصر النهضة، وتحديدا نهاية القرن السادس عشر، وبداية القرن السابع عشر، تعتمد على الشعر والموسيقى الكلاسيكية، وبمزجهما تخرج عروض ذات حبكة درامية، انطلقت من ساحل البحر المتوسط لتنتشر في العالم أجمع، أطلقوا علية إسم "أوبرا".
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من تسعون عامًا مضت، وتحديدًا عام 1928 إنشاء الملك فؤاد الأول متحفًا يضم أهم الاسلحة التي استخدمها الجيش المصري، فقد كان وإبنة الملك فاروق محبين لجمع واقتناء الأسلحة، والتي غالبًا ما تم شراؤها من مزادات، أو تلقوها كهدايا، أو ورثوها من جدهم الكبير محمد على باشا، ما جعله متحفًا غاية من
أكمل القراءة"المرأة بلا طلاء كالطعام بلا ملح".. بتلك العبارة أوضح الكاتب المسرحي الروماني "تيتوس ماكيوس بلاوتس" في أواخر القرن الثالث قبل الميلاد، أهمية تلك المساحيق للمرأة، فعشق الجمال دائمًا ما يدفعها للإبداع في إنتاجها، ورغم إنها بدأت بوسائل بسيطة، إلا إنها أصبحت اليوم متطورة ومتنوعة
أكمل القراءة"الفرعون الصغير..ملك مصر.. إمام الساجدين.. فخر العرب.. وزير السعادة.. العقرب".. ألقاب إلتصقت بإسمة، لاحقته دائمًا أينما ذهب، عاش كرحال بين الأمم، من قرية صغيرة بمحافظة الغربية، إلي مدينة بازل السويسرية، ثم إلي فولهام البريطانية، وصولًا إلي روما الإيطالبة، ليستقر أخيرًا في مدينة ليفربول
أكمل القراءة