الكثير منا تسائل عن السر وراء نجاح ذلك الموكب الذهبي، الموكب الذي نقل من خلاله المصريين 22 من المومياوات الملكية، من المتحف المصري بميدان التحرير بوسط القاهرة، إلي متحف الحضارة المصرية في مدينة الفُسطاط، الموكب الذي تابعه العالم من الشرق إلي الغرب من خلال 400 قناة عالمية بدهشة وإنبهار، موكِبا أعاد
أكمل القراءةواحدا من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم، رغم مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا إنه مازال يقف شامخا ليبقى شاهدا على الحياة في مصر القديمة، كما كان شاهدا على قصة العشق الأبدي لإيزيس وأوزوريس، حصل على الكثير من الألقاب لعل أشهرها "تا ور" أي الأرض العظيمة. "معبد
أكمل القراءةيحتفل الشعب المصري في أغسطس من كل عام بعيد وفاء النيل، والمقصود بـ "وفاء النيل" هو أن نهر النيل وفي للمصريين بالخير، قدم له الطمي والمياه، لذا قدسوا النيل وجعلوا له احتفالا كبيرا في شهر بؤونة أو أغسطس، وهو الشهر الذي يأتي فيه الفيضان محملا بالطمي والماء، وكانوا يلقون في قاع النهر دومية من
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من ستة وسبعون عام مضت، وأثناء اشتعال الحرب العالمية الثانية، وذلك في عام 1944، اضطر أهالي سيوة للهروب من للفرار من نيران المعركة الدائرة بين الجيوش الألمانية والإيطالية والبريطانية، ليتجهو إلي جبل مخروطي الشكل، يقع علي بُعد 2 كيلو متر فقط من المدينة، يحتوي علي عدد من الكهوف والتجاويف
أكمل القراءة"الحديقة الأثرية".. هكذا أطلق عليها الأثريون، وذلك لما تحتوية من معابد معابد، كمعبدي "إمنمحات الثالث"، "وإمنمحات الرابع" المصريين، والذين ينتميان إلي الأسرة الثانية عشر، والمعابد التي تم تشيدها خلال العصرين البطلمي والروماني، بالإضافة إلي مقصورة إيزيس وطريق
أكمل القراءة