قبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءةواحد من أعرق الآثار الإسلامية، يقف ببهائه وسط القاهرة الفاطمية منذ أكثر من 180 عام مضت، ليعكس ببنائه المعماري الفريد، مزيجًا رائعا من فنون العصر المملوكي، والعثماني، والأوروبي، حتى أطلق عليه بجدارة "لؤلؤة المعز"، لغناه بزخرفة فني "الروكوكو" و "الباروكي".
أكمل القراءةيعد مسجد سليمان أغا السلحدار، من أهم المساجد التي شيدت في عصر محمد علي في مصر، وذلك عام (1255هجرية / 1839م). يضم المسجد سبيل وكتّاب، يقع عند بداية حارة برجوان بشارع أمير الجيوش (المعز لدين الله)، وفي امتداد شارع النحاسين من ميدان باب الشعرية. يتكون الأثر من مسجد لإقامة الشعائر الدينية،
أكمل القراءةلم تقتصر بوابات القاهرة علي باب زويلة فقط، فللقاهرة 19 باباً أخري، تحيط بها كما يحيط السوار حول المعصم، تم بناؤها في أزمنه مختلفة، على رأس تلك البوابات ما يلي: باب النصر أحد أقدم بوابات القاهرة، شيدها جوهر الصقلي عام 1087 ميلادية، في المنطقة الشمالية الشرقية للقاهرة الفاطمية،
أكمل القراءةمنذ أكثر من ألفي وثلثمائه عام مضت، شرع الصينيون في بناء سورهم العظيم، بهدف حماية البلاد من أي هجوم عسكري مُحتمل، وصد الغارات الهمجية لبربر الشمال، ولم تنفرد الصين وحدها بهذا المنهج في حماية أراضيها في بناء الأسوار، وإن كانت تنفرد حتى اليوم بمدى الطول الذي بلغه هذا السور العظيم. وفي مصر،
أكمل القراءة