"رأس نفرتيتي مِلك مصر، ويتبع ثقافتها التاريخية، قُمنا بسرقته حينما كانت مصر خاضعة للسيطرة البريطانية".. قد يبدوا هذا أول اعتراف ألماني نُشر في مجلة "دير شبيجل" الإسبوعية، والتي تُعد أحد أهم المطبوعات الرسمية الألمانية، بل وتصدر رأس الملكة وذلك العنوان العريض الغلاف الخارجي، في
أكمل القراءةمنذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا في صيف 1985، توجه تاجر الأثار الالماني "هاينز هيرزر" الي مقر دار كريستيز بلندن، حاملًا معه رأس أحد أهم الملوك المصريين القدماء، ليقوم كعادة الإنجليز ببيع ما لا يملكون لمن لا يستحقون، لم تكن مجرد أثر مصري، ولكنها قطعة فنية فريدة، صُنعت منذ أكثر من 3350 عام،
أكمل القراءة