واحدا من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم، رغم مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا إنه مازال يقف شامخا ليبقى شاهدا على الحياة في مصر القديمة، كما كان شاهدا على قصة العشق الأبدي لإيزيس وأوزوريس، حصل على الكثير من الألقاب لعل أشهرها "تا ور" أي الأرض العظيمة. "معبد
أكمل القراءةيحتفل الشعب المصري في أغسطس من كل عام بعيد وفاء النيل، والمقصود بـ "وفاء النيل" هو أن نهر النيل وفي للمصريين بالخير، قدم له الطمي والمياه، لذا قدسوا النيل وجعلوا له احتفالا كبيرا في شهر بؤونة أو أغسطس، وهو الشهر الذي يأتي فيه الفيضان محملا بالطمي والماء، وكانوا يلقون في قاع النهر دومية من
أكمل القراءة"لقد أثار حبيبى قلبى بصوته، وتركنى فريسة لقلقى وتلهفى، إنه يسكن قريبًا من بيت والدتى، ومع ذلك فلا أعرف كيف أذهب نحوه، ربما تستطيع أمى أن تتصرف حيال ذلك، ويجب أن أتحدث معها وأبوح لها، إنه لا يعلم برغبتى فى أن آخذه بين أحضانى، ولا يعرف بما دفعنى للإفصاح بسرى لأمى، إن قلبى يسرع فى دقاته عندما
أكمل القراءة"والناس فى حبه سكارى .. هاموا على شطه الرحيب .. آه على سرك الرهيب .. وموجك التائه الغريب .. يا نيل يا ساحر الغيوب" .. بتلك الكلمات وقف موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، يتغنى بعظمة نهر النيل، في قصيدة "النيل الخالد"، والتي وصف فيها الشاعر "محمود حسن إسماعيل" حالة العشق
أكمل القراءةصرح أثري، يعكس الثالوث الحضاري الذي شهدته عروس البحر المتوسط خلال قرون ما قبل الميلاد، قديمًا اعتبره المصريون مكانًا لأداء مناسك الحج، وبمجرد وصول العقيدة المسيحية أرض مصر، تعاملوا معه على أنه دارًا لعبادة الأوثان، وقاموا بتحطيمه، فلم يتبق منه سوى القليل، ولكنه يُظهر عظمة تلك الحضارات التي توالت
أكمل القراءة