منذ ما يقرب من عشرون قرنًا مضت، وتحديدًا في منتصف القرن الثاني الميلاد، أمر الإمبراطور الروماني تراجان ببناء قلعة حصينة لتأمين الحماية العسكرية الرومانية، ويشكل خط الدفاع الأول من جهة بوابة مصر الشرقية، لذا تم اختيار موقعه المتوسط لمصر، بحيث يربط الجهة القبلية مع الجهة البحرية لها، مما يُسّهل من
أكمل القراءةقبل خمسة آلاف عام مضت، لم يجد المصري القديم سوي ذلك الطائر ليعبر عن إحدي حروف اللغة الهيروغليفية، وذلك للدلالة عن بعض الكلمات التي تعبر عن القوة والسطوة، والتي من أهمها كلمات مثل، أم، مزدهر، جدة، وأيضًا "حاكم"، لذا أُطلق علية إسم "فراخ الفرعون"، فذلك الطائر رغم كونه ينتمي لعالم
أكمل القراءةرأس صغير، وشفاه بارزة، وآذان كبيرة الحجم، يحملها جسد ضخم، ذو جراب داخله طفل، غالبًا ما تشاهده في البرية يقفز كالضفادع، وأحيانًا يقف كالإنسان وسط الطرقات، كثيرًا ما يتعرض لحالة تشبه العمى المكتسب جينيًا، تزداد مع إنارة المصابيح الأمامية للسيارات، ما يؤدي إلي الحوادث التي قد تعرضه أو ركاب تلك
أكمل القراءة"عندما ينتهي كل هذا سنعطيه جنازة حقيقية تليق به".. كلمات باكية رددتها تلك الشابة الإيطالية مارتا مانفريدي، وذلك بمجرد أن علمت أن جدها ألفريدو فيزيولي، والذي أُصيب بفيروس كورونا، قد دُفن وحيدًا، بدون جنازة، بدون أحبائه، وبمباركة من الكاهن، فقد كانت كأغلب شعب إيطاليا حبيسة منزلها بعد أن فرض
أكمل القراءة