طائر هادئ، يكاد لا يصدر صوتاً، عرفه المصري القديم منذ بداية عصر الأسرات، ورفعه لأعلى مكانة يمكن أن يصل إليها كائن حي على سطح الكرة الأرضية، فلم يكتفوا بنقش صوره على جدران معابدهم ومقابرهم فقط، بل أضحى رمزا للإله تحوت، حتى أن إكتشاف مومياواته المحنطة مازال يجدها علماء الآثار حتى الآن في قبور
أكمل القراءةمدينة صغيرة، أتخذها المصريون القدماء مكاناً للعبادة لمئات السنين، بدأ بمكان صغير، وتحول ليضم أهم مجمع ديني في العصر القديم، وصفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي تُعرف عالميا باسم اليونسكو عام 1979 ميلادية بأنها أعظم تراث بشري. "معبد الكرنك".. ذلك المعبد الأثري
أكمل القراءة"يا حضرة الأراجوز قولي، نعم يا عمدة عاوز إيه، منين يروحوا المتولي، إمدح نبينا وصلي عليه، اللهم صلي عليه".. جاءت كلمات الشاعر المصري الراحل "صلاح جاهين"، في مسرح عرائس "الليلة الكبيرة" بين الأرجوز وحضرة العمدة، التي قام بتلحينها المبدع "سيد مكاوي"، لتصف حال
أكمل القراءة"بنتي مهرها 3 قطع مصنوعة يدوياً وبختم صاحبها.. ومتنساش تكتب عليهم إسمها".. قديماً، وتحديدا في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، لم يخلو زواجاً من تلك العبارة، خاصة بين الأسر التي وصفت بأنها ميسورة الحال، والتي تري عيباً في أن تدخل إبنتها منزلاً جديدا لا يوجد فيه تلك المصنوعات
أكمل القراءة"قصور وميادين حدائق ومتاحف".. تلك كانت خطة الخديوي إسماعيل، خامس حكام مصر من الأسرة العلوية، لتحويل القاهرة إلي عاصمة النور الإفريقية، باريس الشرق، وبمجرد أن استلم حكم مصر في يناير 1863 شرع في بناء متحف بولاق، وافتتحه في اكتوبر من نفس العام، وعقب حفل الإفتتاح تساءل عن إمكانيه إنشاء متحفاً
أكمل القراءة