قبل 131 عاما، وتحديدا سنة 1890 ميلادية، حدث تحول كبير في الحياة في مصر، فجأة ودون مقدمات ظهر على الطرق الغير ممهدة ذلك الشبح الذي ينطلق بسرعة لا يفهمها عقل أو منطق في هذا الزمان، حتى أن المارة من البشر والحيوانات كانوا يفرون من أمامه، ظنًا منهم أنه شيطان مُخيف يُثير الفزع. "De
أكمل القراءة"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءةرغم أنها الأكثر انتشارًا من حيث الأنواع المختلفة، إلا أنها، وطبقًا لتصنيف مؤسسات البيئة البحرية العالمية، مهددة بالإنقراض، فتلك السلاحف التي استوطنت البحر الأحمر، والتي تعد أحد أهم العوامل الجاذبة للسياحة علي أرض الصحراء الشرقية، يتواجد منها سبعة أنواع، تتباين في أحجامها وألوانها، ما جعلها تشكل
أكمل القراءة"العلاقة بين الإنسان والحيوان علاقة أبدية أعادت تشكيل الحضارة البشرية علي الأرض، ولكنها في نفس الوقت ساهمت في نقل العشرات من الأمراض والأوبئة الخطيرة، والتي غالبًا ما تهدد حياة الإنسان نفسه".. عبارة بسيطة قد تلخص دراسة علمية أجراها فريق بحثي بمركز السيطرة على الأمراض والوقاية الأمريكي،
أكمل القراءةعينان صغيرتان، وفم ضخم طويل، ،أنف معقوف، وفم سفلي، ذو رأس يشبه الفيل، يحمل فكه العلوي قاطعتين طويلتين كأنياب الفيل، يصل طول الواحدة منهما إلى 20 سم، وجسد حينما تراه تعتقد أنه لأحد الدلافين، عجز علماء الأحياء المائية عن تصنيف تصنيفه أو رتبته لعشرات السنين، فعلي الرغم من كونه أحد الثدييات المائية،
أكمل القراءة