في منطقة مصر القديمة، وتحديدًا بمدينة الفسطاط، خلف مجمع الأديان، تقع قرية الفواخير المصرية، تلك القرية التي ورثت واحدة من أقدم وأهم الحرف التي خلدت حضارة المصري القديم، وربما حضارة الإنسانية كلها، حينما استغلوا ما يقدمه النيل لهم من هدايا، ممثلة في الطمي الأسواني في صناعة أجمل الجواهر الطينية.
أكمل القراءة"بين أسراب الدلافين الفريدة من نوعها والتي تتميز به.. ووسط مستعمرات الشعاب المرجانية التي تزين قيعانه.. حين تختبئ عروس البحر النادرة عن أعينهم.. يستمتع عشرات الآلاف من الغواصين".. هكذا عبر الكثير من رواد الغوص في البحر الأحمر، والذي اعتبروه أحد أهم ثلاثة مواقع للغوص في العالم.
أكمل القراءةأحياناً نشعر بالحنين إلي الماضي حين نبتعد عنه في زحمة الحياة، ودائمًا ما تُذكرنا رائحة المكان بأجيال كثيرة مضت من العظماء الذين ارتادوا هذا المكان وأصبحوا جزءًا منه، بل جزء من تاريخ مصر الحديث والمعاصر، فداخل جدرانه شهدت مصر العديد من الحركات الثقافية والأدبية، والتي ساهمت في تطور المدنية الحديثة،
أكمل القراءةمنذ أكثر من ألفي عام مضت، وطأت أقدامه القوية أرض الإنجليز، ليكتسب شهرة عالمية في الجمال والقوة، ما أدى إلى تهافت الملوك والأمراء والأغنياء على شرائها بأثمان خيالية، حتي أن ملك إنجلترا "تشارلز الثاني"، كلف سفيرة في بلاد الشرق بشراء الكثير منها، واعتبر ان هزيمته في الحرب الصليبية الثالثة
أكمل القراءةلم يحصل علي أي شهادة دراسية، بل أنه لا يجيد القراءة والكتابة، منذ كان صغيرًا لم يتجاوز العاشرة من عمره، خرج إلي العمل في منطقة كوم الدكة بمحافظة الإسكندرية، تلك المنطقة التي تشتهر بالحرف اليدوية، لم يلفت نظرة في بادئ الأمر سوي تلك الحرفة التي اعتبرها فنًا راقيًا، فوفقًا له تعد صناعة
أكمل القراءة