الكثير منا تسائل عن السر وراء نجاح ذلك الموكب الذهبي، الموكب الذي نقل من خلاله المصريين 22 من المومياوات الملكية، من المتحف المصري بميدان التحرير بوسط القاهرة، إلي متحف الحضارة المصرية في مدينة الفُسطاط، الموكب الذي تابعه العالم من الشرق إلي الغرب من خلال 400 قناة عالمية بدهشة وإنبهار، موكِبا أعاد
أكمل القراءة"مصر أحب الأرض إلى قلبي لذلك لم أفارقها لأني قضيت بها أسعد أيامي منذ مولدي".. تلك العبارة جاءت بتوقيع "جاير أندرسون"، ذلك الطبيب الانجليزي الذي خلد حبه لوطنه الثاني مصر كما وصفها في مذكراته المحفوظة بمتحف فيكتوريا والبرت بلندن. "روبرت غرينفيل جاير أندسون"..
أكمل القراءةواحدة من أكثر الأماكن سحرًا، تبدو كالجوهرة الخضراء وسط النيل الخصيب، تعد مزارا سياحيا للبسطاء والعظماء حول العالم، حتي أضحت مقصدًا سياحيًا لبعض الرؤساء والملوك، فزارها الملك فاروق الأول ملك مصر، والملكة إليزابيث إليكسندر ماري ملكة بريطانيا، وجواهر لال نهرو أول رئيس وزراء للهند بعد استقلالها، وجوزيف
أكمل القراءة"وجوه بيضاء، وشعر أشقر، وعيون ملونة".. كان هذا الوصف هو الاعتقاد الراسخ في أذهان علماء الأجناس البريطانيين عن الطبيعة المتوقعة لأجداد الإنجليز الأوائل، مؤسسي بريطانيا، إلا أن كشفا أحفوريا واحدا غير هذا الاعتقاد إلى النقيض تماما، وذلك عندما أُكتشف العلماء هيكلًا عظميًا بشريًا منذ 118 عام،
أكمل القراءةقبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءة