منذ ما يقرب من أكثر من القرن، وتحديدًا في عام 1912، عثر أحد أهم الفرق البحثية الألمانية بقيادة عالم المصريات الألماني "لودفيج بورشاردت"، علي رأس جميلة الجميلات المصرية، الملكة نفرتيتي، وذلك في مدينة "أخيتاتون"، أو "تل العمارنة" بمحافظة المنيا اليوم، والتي بناها الملك
أكمل القراءة"رأس نفرتيتي مِلك مصر، ويتبع ثقافتها التاريخية، قُمنا بسرقته حينما كانت مصر خاضعة للسيطرة البريطانية".. قد يبدوا هذا أول اعتراف ألماني نُشر في مجلة "دير شبيجل" الإسبوعية، والتي تُعد أحد أهم المطبوعات الرسمية الألمانية، بل وتصدر رأس الملكة وذلك العنوان العريض الغلاف الخارجي، في
أكمل القراءةلأهميته خصصوا له قاعة كاملة، فعقب الإعلان عن اكتشافه منذ أكثر من ثلاثة قرون، قرروا معاملته كأحد أهم المقتنيات عالية القيمة، يومها أدركوا أنه يستحق نفس التخصيص الذي تقوم به المتاحف العالمية، فيما يتعلق بعرضها لقطعة تكون علي قدر كبير من الأهمية، مثل متحف برلين بالجمهورية الألمانيا، الذي يخصص قاعة
أكمل القراءةتُعد بردية "هرست" مملكة طبية متكاملة، حيث جاءت في 18 صفحة، وتضمنت 260 فقرة تقريباً، يعود تاريخ العثور عليها إلي عام 1901 ميلادية، حين أهداها فلاح من قرية دير البلاص، إلى أعضاء معسكر هرست للتنقيب، تعبيراً عن امتنانه لسماحهم له بالحصول على بعض السماد، ويعتقد أن البردية تعود إلى حكم الأسرة
أكمل القراءةفي لندن وبرلين وباريس وتورينو إلي نيويورك وتورنتو، هنا 40 مدينة أوروبية وأمريكية، تتزين بالآثار المصرية القديمة، فرغم عدم وجود إحصاء رسمي حقيقي لكمية الآثار المصرية المسروقة طيلة أكثر من قرن ونصف مضت، إلا أن هناك 40 متحفاً تضم ما يقرب من 775 ألف قطعة أثرية، منها ما يضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية
أكمل القراءة