"تستطيع الحصول على كل شيء بالقوة.. إلا الحب والاحترام".. واحده من أهم العبارات تأثيراً في تاريخ السينما العالمية، جاءت علي لسان الفنان العالمي "مارلون براندو" في رائعة الروائي الأمريكي "ماريو جيانلويجي بوزو" "العراب" أو "الأب الروحي"، عبارة لن تسقط
"لم أجد أكثر من المصريين تقوى بين سائر البشر.. أراهم يهتمون بالشعائر المقدسة.. فقد سبقوا شعوب العالم إلي إقامة الأعياد العامة والمواكب العظيمة.. وعنهم تعلم الإغريق.. ودليلي علي ذلك أنها تقام في مصر منذ زمن بعيد.. بينما لم يحتفل الإغريق إلا منذ وقت قريب"
في أوائل خمسينيات القرن
التقى فريق الإيجيبشيان جيوجرافيك مع الدكتور زاهي حواس، كبير المستشارين العلميين للمؤسسة بجوار الهرم الأكبر، وذلك يوم 4 أكتوبر 2017.
وضم فريق العمل، محمد عبد السلام، رئيس المجلس التنفيذي، رحاب الدين الهوراي، مدير التحرير، تهاني عبد السلام، عضو مجلس التحرير، ومصوري الموقع محمود بكار وإسلام
لم يكن خالد بن الوليد، مجرد قائد عسكري مسلم فقط، لم يُلقبه رسول الله بـ"سيف الله المسلول" هباءً، لم يختاره العالم بين العسكريين العشرين الأفضل في التاريخ اعتباطاً، فقد كان رائد الفكر الإستراتيجي العسكري لبني البشر.
خالد بن الوليد بن المغيرة المخزومي القرشي، ذلك الصحابي الذي ذاع
كان واحدًا من بين سبعة آخرين، ليبقي "مقياس الروضة" شاهدا على اهتمام المصريين منذ قديم الأزل بنهر النيل، حيث يعد أحد أقدم الآثار الإسلامية بعد جامع عمرو بن العاص، فقد أنشئ في عهد الخليفة المتوكل بالعصر العباسي سنة 247هـ و861م، واشرف على إنشائه أحمد الفرغاني الذي يتصدر تمثاله مدخله.
