"بروحيَ من نصّ الغزال لها الوَلا.. وأقسم ما لي غير جفنك وارث.. وعدّ البرايا حسنها فهو أوَّلٌ.. وشمس الضحى والبدر ثانٍ وثالث".. منذ ستة قرون مضت صاغ شاعرنا المصري وأديبنا الكبير، ابن نباتة المصري، هذه الأبيات، ففي القرن الرابع عشر من الميلاد، خرجت تلك الأبيات، لتصف ذلك الجمال الذي يزين
أكمل القراءةفي كل العصور الدكتاتورية يبدع الحاكم الفرد في إمعان الذل بين الناس من أجل تثبيت قواعد حكمه، حتي يصل الدكتاتور وحاشيته للتلذذ بالتعذيب في وقت ما، فيتحول الأمر من التعذيب لتثبيت أركان الحكم إلي القهر من أجل التلذذ بصرخات البشر. العديد من العصور البشرية وفي مختلف دول العالم، شهدت صورا مختلفة
أكمل القراءةفي كل العصور الدكتاتورية يبدع الحاكم الفرد في إمعان الذل بين الناس من أجل تثبيت قواعد حكمه، حتي يصل الدكتاتور وحاشيته للتلذذ بالتعذيب في وقت ما، فيتحول الأمر من التعذيب لتثبيت أركان الحكم إلي القهر من أجل التلذذ بصرخات البشر. العديد من العصور البشرية وفي مختلف دول العالم، شهدت صورا مختلفة
أكمل القراءة"ليا مين غيرِك يا بلدي أنا ليا مين؟.. إحنا ياما أخدنا منّك.. فيها إيه لو اليوم نديكي؟".. هل تذكرون تلك العبارات التي جاءت علي لسان الشاب الجامعي محمود الذي أدي دوره الفنان وجدي العربي، وهو يتلقي ضربات "الكورباج" علي ظهره، في رائعة الكاتب المصري فاروق صبري "إحنا بتوع
أكمل القراءةلم يكتفوا بسرقة الأرض، ولكنهم يجتهدون يوما بعد يوم لسرقة الهوية، التاريخ والجغرافيا، التراث والفن، فطبيعة أيّ محتل في العالم تجعله ينزعج من فكرة عدم انتمائه لتلك الأرض التي يستولي عليها، لذا يبحث بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة عن إثبات أن له وجودًا قديمًا، وتاريخًا مشتركًا، ولونًا واحدًا، مع أهل
أكمل القراءة