رغم أن حضارتنا الفرعونية حضارة مصرية الطابع، سواء كان ذلك جغرافيًا أو تاريخيًا، إلا أن اللافت للنظر أن العلماء الأبرز في دراسة "الايجيبتولوجي"، وهو أحد فروع علم الآثار الذي يختص بدراسة التاريخ المصري القديم، من آداب ولغة وفنون وديانة وحفريات، أغلبهم يحمل الطابع الأجنبي، والأكثر من ذلك
أكمل القراءة"وجدتها.. وجدتها.. اكتشفت معاني حروف ذلك الحجر.. سنفهم تلك الحضارة العريقة".. في ليلة حارة من ليالي صيف عام 1822، وبتلك العبارات المتقطعة، راح الباحث الفرنسي "جون فرانسوا شامبليون" يقفز صائحاً بسعادة بالغة، بريق عينيه يوحي بأنه توصل الي كشف عظيم، أو ربما هو أعظم كشف في تاريخ
أكمل القراءةقبل خمسة آلاف عام مضت، لم يجد المصري القديم سوي ذلك الطائر ليعبر عن إحدي حروف اللغة الهيروغليفية، وذلك للدلالة عن بعض الكلمات التي تعبر عن القوة والسطوة، والتي من أهمها كلمات مثل، أم، مزدهر، جدة، وأيضًا "حاكم"، لذا أُطلق علية إسم "فراخ الفرعون"، فذلك الطائر رغم كونه ينتمي لعالم
أكمل القراءةفي منتصف أحد أيام الصيف الحار، ورغم الجو الخانق، وقفت تلك الفتاة على أعتاب باب إحدي غرف منزلها، تراقب جسد أمها الممدد على الفراش، جسد ساكن فارقته الروح، بجوارها جلس الشقيق مطأطأ الرأس، تشكو ملامح وجهه عجز الفقر، وقلة الحيلة، بين الفينه والأخري يدخل بعض الجيران، يضعون تحت الجثمان القليل من الذهب
أكمل القراءةصرح أثري، يعكس الثالوث الحضاري الذي شهدته عروس البحر المتوسط خلال قرون ما قبل الميلاد، قديمًا اعتبره المصريون مكانًا لأداء مناسك الحج، وبمجرد وصول العقيدة المسيحية أرض مصر، تعاملوا معه على أنه دارًا لعبادة الأوثان، وقاموا بتحطيمه، فلم يتبق منه سوى القليل، ولكنه يُظهر عظمة تلك الحضارات التي توالت
أكمل القراءة