في منتصف القرن التاسع عشر، وعقب نجاح المؤرخ الفرنسي جان فرانسوا شامبليون في فك رموز اللغة الهيروغليفية، وصل مصر العشرات من الرحالة والمستكشفين بحثًا وتنقيبًا عن تلك الحضارة الضاربة جذورها في التاريخ، يحملون معهم آلة التصوير الحديثة، يلتقطون المئات والآلاف من الصور التي تُلتقط لأول مرة لأرض وادي
أكمل القراءة"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءةفي يونيو من العام 1940 ميلادية، وفي أثناء إحدي نوبات غيابه عن الوعي، تلك النوبات التي جعلت البعض يصفه بأنه وسيط روحاني يتلقي بعض الاشارات الغيبية، أعلن العراف والمستبصر الأمريكي إدجار كايس "Edgar Cayce"، أن قارة أطلانطس المفقودة حقيقية، وان أهلها قاموا بتسجيل كل حياتهم وأسباب ضياعهم في
أكمل القراءةمنذ ألاف السنين، اتخذ المصري القديم تلك الجزيرة مستقرًا لرحلة طويلة تأتي إليه من الشمال أو الجنوب، كان المسافرون إلي بلاد النوبة، أو العائدون من رحلات الصيد أو الاستكشاف من الجنوب، يلجأون إليها للقيام بفريضة الحج باعتبارها جزيرة مقدسة، ليسجلوا علي صخورها المنتشرة علي أرضها مناشداتهم وصلواتهم، كما
أكمل القراءةكان للعلوم التي وضعها الثلاثي "مارييت وماسبيرو وكارتر"، أثرها في نفوس علماء الأثار في العالم أجمع، ما أدي إلي انتشار هذا العلم داخل القارة الاوروبية، فلم نعد هناك دولة أو جامعة إلا وبها قسم لعلم المصريات أو "الإيجيبتولوجي"، فمن ألمانيا شمالاً، حتي إيطاليا جنوباً، ومن روسيا
أكمل القراءة