منذ قرن مضى، وبمجرد أن وضعت الحرب العالمية أوزارها، ونتيجة للتشوهات التي حدثت للكثير من الرجال في المعارك، أضحت تلك الجراحات البديل الوحيد لحياة بلا تشوه، حياة خالية من العقد النفسية.
أول من ألتفت لذلك الأمر، كان الجراح النيوزيلاندي "هارولد جيلز"، والذي طور من جراحات التجميل التي
حيوان شرس، حاد الطباع، تجذبه رائحة الجيفة، حتى إنه وصف بنباش القبور، ارتباطه بعالم الموتى ووصوله للجثث العفنة ربط اسمه بعالم الأساطير، ما جعل المصري القديم يقدسه ويرفعه إلى أعلى مكانة يمكن أن يصل إليها حيوان، فأصطف في مصاف الآلهة، وأصبح رمزا للإله أنوبيس.
لم يكن ذلك الحيوان سوى الذئب
حيوان عدواني إنعزالي، يعشق السيطرة، معروف بقوته رغم حجمه الصغير، ينتمي إلى قبيلة محاربة، وصف بالقط الأشرس في العالم، بل أن بعض خبراء الحياة البرية يرون أنه لا يقل خطورة عن النمور والفهود، وإن كان أكثر خطرًا عندما يتواجد في الصحاري القاحلة.
يُعد "الوشق المصري" أو القط البري، ذلك
في كل العصور الدكتاتورية يبدع الحاكم الفرد في إمعان الذل بين الناس من أجل تثبيت قواعد حكمه، حتي يصل الدكتاتور وحاشيته للتلذذ بالتعذيب في وقت ما، فيتحول الأمر من التعذيب لتثبيت أركان الحكم إلي القهر من أجل التلذذ بصرخات البشر.
العديد من العصور البشرية وفي مختلف دول العالم، شهدت صورا مختلفة
في كل العصور الدكتاتورية يبدع الحاكم الفرد في إمعان الذل بين الناس من أجل تثبيت قواعد حكمه، حتي يصل الدكتاتور وحاشيته للتلذذ بالتعذيب في وقت ما، فيتحول الأمر من التعذيب لتثبيت أركان الحكم إلي القهر من أجل التلذذ بصرخات البشر.
العديد من العصور البشرية وفي مختلف دول العالم، شهدت صورا مختلفة
