الكثير منا تسائل عن السر وراء نجاح ذلك الموكب الذهبي، الموكب الذي نقل من خلاله المصريين 22 من المومياوات الملكية، من المتحف المصري بميدان التحرير بوسط القاهرة، إلي متحف الحضارة المصرية في مدينة الفُسطاط، الموكب الذي تابعه العالم من الشرق إلي الغرب من خلال 400 قناة عالمية بدهشة وإنبهار، موكِبا أعاد
أكمل القراءة"مصر أحب الأرض إلى قلبي لذلك لم أفارقها لأني قضيت بها أسعد أيامي منذ مولدي".. تلك العبارة جاءت بتوقيع "جاير أندرسون"، ذلك الطبيب الانجليزي الذي خلد حبه لوطنه الثاني مصر كما وصفها في مذكراته المحفوظة بمتحف فيكتوريا والبرت بلندن. "روبرت غرينفيل جاير أندسون"..
أكمل القراءةعلي بُعد ما يقرب من ستة وعشرين كيلومترًا جنوب القاهرة، بُنيت مدينة حلون قبل اكثر من ثلاثة عشر قرنًا، وتحديدًا في عام 689 ميلادية، كبديل مؤقت للفسطاط كعاصمة لمصر الأموية، وقد دُفن علي أرضها صاحب قرار بنائها الحاكم عبد العزيز بن مروان عام 705 ميلادية، وطيلة قرون طويلة تحولت مدينة حلوان بموقعها وجوها
أكمل القراءةقبل 37 عاما، وتحديدا عام 1984، كانت البداية الحقيقة التي قلبت موازين تلك البؤرة من مدينة القاهرة، لتتحول إلى واحة في قلب الكتل الخراسانية لمدينة القاهرة، فـ"حديقة الأزهر"، والتي تُعد أكبر حدائق القاهرة الكبرى، وواحدة من أكبر وأجمل حدائق العالم، تبلغ مساحتها 336 ألف متر، أي ما يعادل 80
أكمل القراءةقبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءة