منذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا عام 1989، شيدت الحكومة الفرنسية هرمًا زجاجيًا علي مدخل متحف اللوفر، يصل ارتفاعه إلي نحو 21 مترًا، ويُعد ذلك الهرم واحد من أصل أربعة آخرين أصغر منه حجماً، يحيطون به في الفناء الخارجي للمتحف, وقدموه هدية بمثابة تحية للقدماء المصريين وعالمهم المدهش. لذلك عكفوا طيلة
أكمل القراءةطائر عدواني، ولكنه لم يستعصي علي المصريين، تمكنوا من استئناسه منذ أكثر من 6600 سنه مضت، بل أنهم رفعوه لأعلي مكانه يمكن أن يصل إليها كائن حي علي سطح الكره الأرضية، فنقشوا صوره علي معابدهم ومقابرهم ليقدسونه، حتي أنه أضحي رمزاً دينياً مقدساً، ورمزا لغوياً للكتابة المصرية الهيروغليفية.
أكمل القراءة"غية الرجال.. عادة لا يمكننا الاستغناء عنها في المزاح والأفراح".. عبارة عادة ما تسمعها في صعيد مصر، حتى الأطفال تجدهم ينتحون جانباً، يصنعون حلقة كبيرة، يتوسطها طفلين يلعبون تلك التي وصفت بالغية، تُحيط أكفهم عصا يسمونها "المحبة". "فن التحطيب".. تلك المبارزة التي
أكمل القراءة"لم أجد أكثر من المصريين تقوى بين سائر البشر.. أراهم يهتمون بالشعائر المقدسة.. فقد سبقوا شعوب العالم إلي إقامة الأعياد العامة والمواكب العظيمة.. وعنهم تعلم الإغريق.. ودليلي علي ذلك أنها تقام في مصر منذ زمن بعيد.. بينما لم يحتفل الإغريق إلا منذ وقت قريب" في أوائل خمسينيات القرن
أكمل القراءة