"بين أسراب الدلافين الفريدة من نوعها والتي تتميز به.. ووسط مستعمرات الشعاب المرجانية التي تزين قيعانه.. حين تختبئ عروس البحر النادرة عن أعينهم.. يستمتع عشرات الآلاف من الغواصين".. هكذا عبر الكثير من رواد الغوص في البحر الأحمر، والذي اعتبروه أحد أهم ثلاثة مواقع للغوص في العالم.
أكمل القراءةلم يحصل علي أي شهادة دراسية، بل أنه لا يجيد القراءة والكتابة، منذ كان صغيرًا لم يتجاوز العاشرة من عمره، خرج إلي العمل في منطقة كوم الدكة بمحافظة الإسكندرية، تلك المنطقة التي تشتهر بالحرف اليدوية، لم يلفت نظرة في بادئ الأمر سوي تلك الحرفة التي اعتبرها فنًا راقيًا، فوفقًا له تعد صناعة
أكمل القراءةيحسبُ الكثير أن أسلوب الحياة هذا انتهى منذ أمد بعيد، فهم قوم تجبرهم طبيعة عملهم على الانتقال من محافظة لآخرى، راكبين ماشيتهم لأيام بحثًا عن مرعى يتخذونه بيتًا، فينصبون بأرضه الخيام، حتى تنهي الماشية الحشائش والتبن بهذا المرعى فينتقلون لغيره، وتتراوح مدة بقائهم في المرعى من شهرين لأربعة شهور، هكذا
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من 160 عامًا، وتحديدًا عام 1860، قرر محمد سعيد باشا والي مصر، إنشاء أول وأكبر وسيلة نقل جماعية في أفريقيا، وربما في جنوب العالم كله، واختار مدينة الإسكندرية لتطوير ذلك الميناء الكبير، وفي أغسطس من نفس العام منح فرمانًا لأحد أكبر التجار الإنجليز ويدعي السير إدوارد سان جون فيرمان، لتبدأ
أكمل القراءةمنذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا عام 1989، شيدت الحكومة الفرنسية هرمًا زجاجيًا علي مدخل متحف اللوفر، يصل ارتفاعه إلي نحو 21 مترًا، ويُعد ذلك الهرم واحد من أصل أربعة آخرين أصغر منه حجماً، يحيطون به في الفناء الخارجي للمتحف, وقدموه هدية بمثابة تحية للقدماء المصريين وعالمهم المدهش. لذلك عكفوا طيلة
أكمل القراءة