صرح أثري، يعكس الثالوث الحضاري الذي شهدته عروس البحر المتوسط خلال قرون ما قبل الميلاد، قديمًا اعتبره المصريون مكانًا لأداء مناسك الحج، وبمجرد وصول العقيدة المسيحية أرض مصر، تعاملوا معه على أنه دارًا لعبادة الأوثان، وقاموا بتحطيمه، فلم يتبق منه سوى القليل، ولكنه يُظهر عظمة تلك الحضارات التي توالت
أكمل القراءةسلاسل جبلية، صحارى مختلفة الألوان، آبار وعيون كبريتية، وواحات من النخيل تنبت وسط الكثبان الرملية الناعمة، شواطء وخلجان ومياه صافية صفاء البلور، كل ذلك أمتزج ليشكل لوحة طبيعية متكاملة تجذب الكثير من محبي التخييم وسط عالم من الحياة البكر. "السفاري".. أحد أنواع الرحلات البرية التي
أكمل القراءةأرض النخيل، التي عرفها الفراعنة ويجهلها الأحفاد، تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، رغم أهميتها العالمية في السياحة العلاجية، إلا أن إنعزالها عن حياة الحضر جعلها أرضا بكر لا يتوافد عليها الكثيرون. "واحة سيوة".. توجد في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر
أكمل القراءة"ما هذا؟.. لقد اصطدم الفأس بكتلة صخرية !!".. لم تكد صدى هذه العبارة التي نطقها أحد العمال تنتهي، حتى نطقها عامل ثاني وثالث ورابع، فتوقف العمال عن ضرب معاولهم الحديدية في الأرض ليستكشفوا الأمر، فراح أغلبهم يُكملون الحفر بأياديهم العارية، في حين هرع الباقون الي رئيسهم يستشيرونه، فعلي ما
أكمل القراءةأنشأة الإسكندر الأكبر منذ 2300 سنة "سور الاسكندرية العظيم".. أقدم أسوار مصر المحروسة علي شاطئ البحر المتوسط وقف الاسكندر الأكبر على شاطئ قرية راقودة أو "راكوتيس" والتي عرفت فيما بعد بالاسكندرية، مبهورا بموقعها المثالي في صدارة الأراضي المصرية، شريط ضيق طويل، يحدها من
أكمل القراءة