منذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا في صيف 1985، توجه تاجر الأثار الالماني "هاينز هيرزر" الي مقر دار كريستيز بلندن، حاملًا معه رأس أحد أهم الملوك المصريين القدماء، ليقوم كعادة الإنجليز ببيع ما لا يملكون لمن لا يستحقون، لم تكن مجرد أثر مصري، ولكنها قطعة فنية فريدة، صُنعت منذ أكثر من 3350 عام،
أكمل القراءةعم أنور رسام السلويت، رجل سكندري عجوز، عاش عمره عاشق لهذا الفن الفرنسي البسيط، جاب عروس البحر المتوسط بأدواته البسيطة، ورقة بيضاء وأخري سوداء ومقص، يقوم برسم كل من يرغب بالاحتفاظ بصورته بتلك الطريقة الجديدة علي مجتمعنا المصري، وفي نهاية تلك اللوحة تتزين بتوقيع ذلك الفنان. الرسم بالسلويت، أو
أكمل القراءةعلي الرغم من مظهرهم الخارجي، والذي قد يجعلك تشعر بالخوف والرهبة منه، إلا إنه في واقع الأمر شعب ودود، طيب، يحب الحياة، يتجلي ذلك بعشقه للألوان الذاهية، خاصة الأحمر والأزرق، إضافة إلي رقصهم الدائم علي إيقاع الطبول الأفريقية لأوقات طويلة، تلك هي الحياة التي يفضلها شعب الماساي، فكثيرًا ما الرجل منهم
أكمل القراءةمنذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا عام 1989، شيدت الحكومة الفرنسية هرمًا زجاجيًا علي مدخل متحف اللوفر، يصل ارتفاعه إلي نحو 21 مترًا، ويُعد ذلك الهرم واحد من أصل أربعة آخرين أصغر منه حجماً، يحيطون به في الفناء الخارجي للمتحف, وقدموه هدية بمثابة تحية للقدماء المصريين وعالمهم المدهش. لذلك عكفوا طيلة
أكمل القراءةهل تصبح الضواري يومًا ما حيوانات آليفة؟، هل يستبدل أطفالنا القطط والكلاب ليلعبوا مع الأسود والنمور والفهود والضباع؟، هل يأتي اليوم الذي نتخذ فيها ملوك الغابة والوحوش كائنات صديقة؟، البعض قد يعتقد أن تلك القضية مستحيلة غرائزيًا، وأن الضواري خُلقت للافتراس ورفض أي محاولة للاستئناس، غير الدراسات
أكمل القراءة