"لم يجوارها قصرًا للعزيز ولا مأوى ليوسف، لم ترواده فى تلك المكان امرأة العزيز عن نفسها، لكن راودت الأفكار أهل تلك المنطقة فظنوا أن هناك كان عزيز مصر وهناك كان يوسف، فما كان ذلك ولا جمعت في تلك القرية النساء بسكاكينهن ليقطعن ايديهن، بل قطعت أفكار قاطنيها الأن بتلك السكاكين التي ما وجدت من
أكمل القراءة"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءةلم تكن الحضارة المصرية مجرد حضارة عابرة، أو إحدي الحضارات التي وجدت علي مر التاريخ،فقد أثبتت طيلة آلاف السنين إنها حضارة متفردة، حضارة بدأ عند نشأتها التاريخ نفسه، فكأنت أول شيء في كل شيء، حتي في علوم الفلك ورصد النجوم والكواكب، أثبتت البرديات والجداريات أن مصر كان لها السبق في تأصيل ذلك العالم منذ
أكمل القراءةفي يونيو من العام 1940 ميلادية، وفي أثناء إحدي نوبات غيابه عن الوعي، تلك النوبات التي جعلت البعض يصفه بأنه وسيط روحاني يتلقي بعض الاشارات الغيبية، أعلن العراف والمستبصر الأمريكي إدجار كايس "Edgar Cayce"، أن قارة أطلانطس المفقودة حقيقية، وان أهلها قاموا بتسجيل كل حياتهم وأسباب ضياعهم في
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من خمسة آلاف عام مضت، بدأ ملوك مصر القديمة في بناء طريق يربط بين موقعي معبدي الأقصر والكرنك، والذي لم يكونا قد تم البدء في بنائهما بعد، فقد كانت أرض الكرنك تعد أرضًا مقدسة، فوبدو أن شكلاً من أشكال عبادة الإلة أمون قد اتخذ من الكرنك مكانًا لها قبل توحيد البلاد، فقام المصريون ببناء طريق
أكمل القراءة