الكثير منا تسائل عن السر وراء نجاح ذلك الموكب الذهبي، الموكب الذي نقل من خلاله المصريين 22 من المومياوات الملكية، من المتحف المصري بميدان التحرير بوسط القاهرة، إلي متحف الحضارة المصرية في مدينة الفُسطاط، الموكب الذي تابعه العالم من الشرق إلي الغرب من خلال 400 قناة عالمية بدهشة وإنبهار، موكِبا أعاد
أكمل القراءةقبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءةفي الوقت الذي اقترب فيه العمل بمتحف الحضارة المصرية بمدينة الفُسطاط من الإنتهاء، تستعد وزارة السياحة والآثار المصرية بالتعاون مع علماء وخبراء علم المصريات، لنقل المومياوات الملكية من المتحف المصرى بالتحرير إلى متحف الحضارة، فى حدث عالمى وموكب عسكرى كبير يليق بملوك الحضارة المصرية القديمة العظام،
أكمل القراءة