منذ خمسة آلاف عام وأكثر، ترك لنا المصريين القدماء نقوشًا لكحك العيد الذي نعرفه اليوم، ليزين به جدران المعابد في الأقصر ومنف، بل أن بعض تلك النقوش وجدت أيضًا داخل هرم خوفو بمخافظة الجيزة، ما يؤكد لنا أن الكحك كان عادة مصرية قديمة مقدسة. تلك الأدلة رصدها أحد الباحثين المصريين في أحد مؤلفاته
أكمل القراءةعندما فتح عمرو بن العاص رضي الله عنه مصر عام 642 ميلادية، وبعد معارك استمرت ما يقرب من العامين، وتعلب ابن العاص علي الإمبراطور البيزنطي فلافيوس أغسطس هرقل ورجاله في مصر، أراد أن يبني للمسلمين جامعًا واسعًا في موقع مناسب، ليُصبح واحة أمن وسلام بعيدًا عن الحصون والقلاع، وليُصبح أول جامع يُبني
أكمل القراءةرغم الحظر الذي فُرض علي الجميع منذ أن تفشي فيروس كورونا، لم ينسي مهنته، يخرج من منزله فجر كل يوم حاملًا طلبته، مرتديًا ملابسه البيضاء، والتي حرص علي تزينها ببعض الرسومات التي تدل علي شهر رمضان، نجوم وآهلة وفوانيس زاهية اللون، ينادي علي أهل منطقته بأسمائهم، داعيًا إياهم للإستيقاظ لتناول السحور.
أكمل القراءةمنذ أخر من 105 عام مضت، وأثناء إشتعال الحرب العالمية الأولي، قررت الدولة العثمانية بالإتفاق مع الإمبراطورية الألمانية، محاصرة الجيش البريطاني المتمركز في مصر، وذلك بدفع السنوسيين، وهم جماعة دينية تتمركز في غرب مصر وليبيا، للقيام ببعض الهجمات علي الواحات البحرية، ما دفع المُقدم "سي. إل.
أكمل القراءةقبل أكثر من قرن مضي، وتحديدًا في عام 1920، وصل القاهرة هربًا من المذابح العثمانية، شاب لم يتجاوز العشرين من عمره، يرافقه شقيقته الصغيرة، تجاوز عدة آلاف من الكيلومترات، تخفي ليلًا ونهارًا، تواري عن أعين جواسيس القوات التركية، والتي انتشرت داخل القري الأرمينية خلال الحرب العالمية الأولي، قبل أن يرتكب
أكمل القراءة