قبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءةبمجرد أن وضعت معركة عين جالوت أوﺯﺍﺭﻫﺎ، واستقر للملك الظاهر ركن الدين بيبرس العلائي البُندُقدارِي حكم مصر، عاد إلي مصر في 1261 ميلادية ليُعيد بناؤها، كان أول ما فكر فيه إعادة تشكيل الحياة التعليمية، فبدأ بتأسيس المدارس المختلفة في القاهرة الفاطمية. كان للمدرسة الظاهرية السبق في الظهور، فبعد
أكمل القراءةلم تقتصر بوابات القاهرة علي باب زويلة فقط، فللقاهرة 19 باباً أخري، تحيط بها كما يحيط السوار حول المعصم، تم بناؤها في أزمنه مختلفة، على رأس تلك البوابات ما يلي: باب النصر أحد أقدم بوابات القاهرة، شيدها جوهر الصقلي عام 1087 ميلادية، في المنطقة الشمالية الشرقية للقاهرة الفاطمية،
أكمل القراءة