قبل أكثر من 110 عام مضت، وتحديدًا عام 1907، انتهي المُصمم المعماري الإيطالي "أنطونيو لاشاك"، من ذلك القصر الذي تم بناؤه في جزيرة الزمالك، ليقدمه تحفة معمارية لـ"علي بك فهمي"، ابن علي باشا فهمي، كبير ياوران الملك فؤاد الأول، ومنيرة يوسف صبري، قبل أن يُصبح بعد وفاته ملكية خاصة
أكمل القراءةكان للعلوم التي وضعها الثلاثي "مارييت وماسبيرو وكارتر"، أثرها في نفوس علماء الأثار في العالم أجمع، ما أدي إلي انتشار هذا العلم داخل القارة الاوروبية، فلم نعد هناك دولة أو جامعة إلا وبها قسم لعلم المصريات أو "الإيجيبتولوجي"، فمن ألمانيا شمالاً، حتي إيطاليا جنوباً، ومن روسيا
أكمل القراءةرغم أن حضارتنا الفرعونية حضارة مصرية الطابع، سواء كان ذلك جغرافيًا أو تاريخيًا، إلا أن اللافت للنظر أن العلماء الأبرز في دراسة "الايجيبتولوجي"، وهو أحد فروع علم الآثار الذي يختص بدراسة التاريخ المصري القديم، من آداب ولغة وفنون وديانة وحفريات، أغلبهم يحمل الطابع الأجنبي، والأكثر من ذلك
أكمل القراءة"وجدتها.. وجدتها.. اكتشفت معاني حروف ذلك الحجر.. سنفهم تلك الحضارة العريقة".. في ليلة حارة من ليالي صيف عام 1822، وبتلك العبارات المتقطعة، راح الباحث الفرنسي "جون فرانسوا شامبليون" يقفز صائحاً بسعادة بالغة، بريق عينيه يوحي بأنه توصل الي كشف عظيم، أو ربما هو أعظم كشف في تاريخ
أكمل القراءةعم أنور رسام السلويت، رجل سكندري عجوز، عاش عمره عاشق لهذا الفن الفرنسي البسيط، جاب عروس البحر المتوسط بأدواته البسيطة، ورقة بيضاء وأخري سوداء ومقص، يقوم برسم كل من يرغب بالاحتفاظ بصورته بتلك الطريقة الجديدة علي مجتمعنا المصري، وفي نهاية تلك اللوحة تتزين بتوقيع ذلك الفنان. الرسم بالسلويت، أو
أكمل القراءة