أحد أحياء القاهرة القديمة، يعد أقدم أسواق الشرق الأوسط، ورغم مرور 600 عام على إنشاؤه، إلا إنه مازال يقف شامخا بطابعه المعماري الفريد، شاهدا على روعة فن العمارة الإسلامية عبر مختلف العصور، الفاطمية والأيوبية والمملوكية والعثمانية.
"خان الخليلي".. ذلك الخان الذي وصلت شهرته إلى
في إطار الإهتمام بصغار العقول بالمدارس المصرية، كرمت اليوم المؤسسة المصرية لتبسيط العلوم "إيجاز"، وبالتعاون مع شركة السويدي، 34 من صغار المخترعين والمبتكرين الفائزين بمعرض القاهرة الرابع للعلوم والهندسة، وقد تشرف الدكتور زاهي حواس وزير الأثار الأسبق، وكبير الاستشاريين العلميين بمؤسسة
نظمت المؤسسة المصرية لتبسيط العلوم، أول رحلاتها الاستكشافية لأكثر من 500 من طلاب المدارس المصرية، إلى سفح الهرم، لمرافقة عالم المصريات الدكتور زاهي حواس، زير الأثار الأسبق، وكبير الاستشاريين العلميين للمؤسسة، في جولة بمنطقة الأهرامات.
يذكر أن تجمع من 15 مدرسة مصرية، بمرحلتيها الابتدائية
سلاسل جبلية، صحارى مختلفة الألوان، آبار وعيون كبريتية، وواحات من النخيل تنبت وسط الكثبان الرملية الناعمة، شواطء وخلجان ومياه صافية صفاء البلور، كل ذلك أمتزج ليشكل لوحة طبيعية متكاملة تجذب الكثير من محبي التخييم وسط عالم من الحياة البكر.
"السفاري".. أحد أنواع الرحلات البرية التي
أول امرأة يلمع أسمها في عالم الرياضيات عبر التاريخ، عاشت في مدينة الإسكندرية منذ ألف وستمائة عام في العصر الروماني، مع بداية انتشار الدين المسيحي في العالم، وتحديدا في فترة حكم الإمبراطور ثيودوسيوس الأول، الذي حكم خلال سنوات 379 وحتى 395، وحكم ابنه الإمبراطور آركاديوس الذي استمر حكمه منذ وفاة والده
