ليلة من ليالي صيف عام 2015، وقف الشاب يتأمل طبيعة تلك القرية الساحرة، كانت أول مرة تطأ قدمية غرب سهيل الأسوانية، لمس بنفسه بكر الطبيعة، وسحر تراثها الخالد، أحس أنه يشتم رائحة عبق التاريخ، سمع صوت الأجداد، أن إبني هنا بيتًا يستضيف الباحثين عن ذلك التاريخ. بمجرد أن شعر أحمد صقر، أحد الشباب
أكمل القراءة