قبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءةأحد أحياء القاهرة القديمة، يعد أقدم أسواق الشرق الأوسط، ورغم مرور 600 عام على إنشاؤه، إلا إنه مازال يقف شامخا بطابعه المعماري الفريد، شاهدا على روعة فن العمارة الإسلامية عبر مختلف العصور، الفاطمية والأيوبية والمملوكية والعثمانية. "خان الخليلي".. ذلك الخان الذي وصلت شهرته إلى
أكمل القراءة"قصور وميادين حدائق ومتاحف".. تلك كانت خطة الخديوي إسماعيل، خامس حكام مصر من الأسرة العلوية، لتحويل القاهرة إلي عاصمة النور الإفريقية، باريس الشرق، وبمجرد أن استلم حكم مصر في يناير 1863 شرع في بناء متحف بولاق، وافتتحه في اكتوبر من نفس العام، وعقب حفل الإفتتاح تساءل عن إمكانيه إنشاء متحفاً
أكمل القراءةلم تقتصر بوابات القاهرة علي باب زويلة فقط، فللقاهرة 19 باباً أخري، تحيط بها كما يحيط السوار حول المعصم، تم بناؤها في أزمنه مختلفة، على رأس تلك البوابات ما يلي: باب النصر أحد أقدم بوابات القاهرة، شيدها جوهر الصقلي عام 1087 ميلادية، في المنطقة الشمالية الشرقية للقاهرة الفاطمية،
أكمل القراءة