"مصر أحب الأرض إلى قلبي لذلك لم أفارقها لأني قضيت بها أسعد أيامي منذ مولدي".. تلك العبارة جاءت بتوقيع "جاير أندرسون"، ذلك الطبيب الانجليزي الذي خلد حبه لوطنه الثاني مصر كما وصفها في مذكراته المحفوظة بمتحف فيكتوريا والبرت بلندن. "روبرت غرينفيل جاير أندسون"..
أكمل القراءةواحدا من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم، رغم مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا إنه مازال يقف شامخا ليبقى شاهدا على الحياة في مصر القديمة، كما كان شاهدا على قصة العشق الأبدي لإيزيس وأوزوريس، حصل على الكثير من الألقاب لعل أشهرها "تا ور" أي الأرض العظيمة. "معبد
أكمل القراءة"يا مية أطلعي شوية.. تطولك إيديا.. دلوقتي بقى أغسل غسيلي.. ولا فيش مثيلي.. ناس بتغسل تغسل ثيابها.. وناس بتغسل تغسل قلوبها".. هكذا رددت الفنانة "زوزو نبيل" في أحد مشاهد حكايات "ألف ليلة وليلة"، كانت تجلس علي حافة نبع مياة نقية، لا ترتفع إلا إذا نادتها تلك العجوز لتغسل
أكمل القراءةقبل 37 عاما، وتحديدا عام 1984، كانت البداية الحقيقة التي قلبت موازين تلك البؤرة من مدينة القاهرة، لتتحول إلى واحة في قلب الكتل الخراسانية لمدينة القاهرة، فـ"حديقة الأزهر"، والتي تُعد أكبر حدائق القاهرة الكبرى، وواحدة من أكبر وأجمل حدائق العالم، تبلغ مساحتها 336 ألف متر، أي ما يعادل 80
أكمل القراءةقبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءة