"جوهرة الفنون".. هكذا أطلقوا عليه، علماء الفن الهندسي، وأصحاب الحرف اليدوية القديمة، ليصفوا ذلك الشيء الذي أضحي يزين كل نوافذ وأبواب مدن وبلدات مصر المحروسة، حتي الحواري والأزقة في الأحياء الفقيرة، كانت لا تخلو منه، فكانت المشربيات والبوابات، بل وحتي قاعات الجلوس، عنوان ذاك الفن الذي ملئ
أكمل القراءة