حيوان شرس، حاد الطباع، تجذبه رائحة الجيفة، حتى إنه وصف بنباش القبور، ارتباطه بعالم الموتى ووصوله للجثث العفنة ربط اسمه بعالم الأساطير، ما جعل المصري القديم يقدسه ويرفعه إلى أعلى مكانة يمكن أن يصل إليها حيوان، فأصطف في مصاف الآلهة، وأصبح رمزا للإله أنوبيس. لم يكن ذلك الحيوان سوى الذئب
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من تسعون عامًا مضت، وتحديدًا عام 1928 إنشاء الملك فؤاد الأول متحفًا يضم أهم الاسلحة التي استخدمها الجيش المصري، فقد كان وإبنة الملك فاروق محبين لجمع واقتناء الأسلحة، والتي غالبًا ما تم شراؤها من مزادات، أو تلقوها كهدايا، أو ورثوها من جدهم الكبير محمد على باشا، ما جعله متحفًا غاية من
أكمل القراءةحيوان عدواني إنعزالي، يعشق السيطرة، معروف بقوته رغم حجمه الصغير، ينتمي إلى قبيلة محاربة، وصف بالقط الأشرس في العالم، بل أن بعض خبراء الحياة البرية يرون أنه لا يقل خطورة عن النمور والفهود، وإن كان أكثر خطرًا عندما يتواجد في الصحاري القاحلة. يُعد "الوشق المصري" أو القط البري، ذلك
أكمل القراءة"الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعب طيب الأعراق".. تعد هذه الأبيات التي خرجت على لسان الشاعر المصري الكبير حافظ إبراهيم في قصيدة "العلم والأخلاق"، أكثر ما وصف مكانة الأم ودورها في بناء المجتمعات والحضارات، وإن كان المصريون القدماء رفعوها إلى مصاف أكبر لتصل إلى مكانة الآلهة.
أكمل القراءة"الفرعون الصغير..ملك مصر.. إمام الساجدين.. فخر العرب.. وزير السعادة.. العقرب".. ألقاب إلتصقت بإسمة، لاحقته دائمًا أينما ذهب، عاش كرحال بين الأمم، من قرية صغيرة بمحافظة الغربية، إلي مدينة بازل السويسرية، ثم إلي فولهام البريطانية، وصولًا إلي روما الإيطالبة، ليستقر أخيرًا في مدينة ليفربول
أكمل القراءة