ليلة من ليالي صيف عام 2015، وقف الشاب يتأمل طبيعة تلك القرية الساحرة، كانت أول مرة تطأ قدمية غرب سهيل الأسوانية، لمس بنفسه بكر الطبيعة، وسحر تراثها الخالد، أحس أنه يشتم رائحة عبق التاريخ، سمع صوت الأجداد، أن إبني هنا بيتًا يستضيف الباحثين عن ذلك التاريخ.
بمجرد أن شعر أحمد صقر، أحد الشباب
بمجرد أن تطأ بقدميك باحة مسجد الحاكم بأمر الله، سيلفت ناظريك هاتين الطفلتين الصغيرتين، اعتدن اجتياز بوابة الفتوح يوميًا للعب واللهو داخل ساحة مسجد الحاكم بأمر الله، ليستمتعن بعيدًا غبار شوارع مصر القديمة بمياة نافورة باحة المسجد، واثناء رحلتنا الاستكشافية الثانية لتلاميذ المدارس بشارع المعز، والتي
فتاة صغيرة، أصرت علي حمل لافتة المؤسسة طيلة رحلتنا الاستكشافية في شارع المعز، بمجرد أن تجمع الطلاب الفائزون بمعرض القاهرة الرابع للعلوم والهندسة صباح يوم الجمعة الموافق 13 إبريل 2018، واسفل بوابة الفتوح أقبلت ضاحكة، ابلغتنا أمها إنها سعيدة اليوم، فلأول مرة ستري شارع المعز، إختطفت اللافتة وأصرت علي
"من مصر دعوت ابني".. بتلك الأية الكريمة والتي وردت بإنجيل متي، وحملت الرقم 2: 15، جاء ذكر مصر، لتؤكد علي أن مصر دائمًا ما كانت الملجأ والآمان، وعلي جدران دير الأنبا سمعان، ورد هذا النص مصحوبًا بلوحة فنية للسيد المسيح بين أحضان أمه السيدة مريم العذراء، يركبان حمارهما، ويصحبهما يوسف النجار
علي كوبري قصر النيل كان اللقاء، طفل ينتظر شقيقته تأتيه بالطعام، كانت فرحة غامرة، حينما جاءت بوجبته المُفضلة، رغيف عيش وقطة صغيرة من الدجاج، صادف الموقف مرور الزميل إسلام قطب، مصور الإيجيبشيان جيوجرافيك، ليسجل ذلك المشهد بصورة تؤرخ لتلك البراءة فوق كوبري قصر النيل
