في أقصى الجنوب الشرقي من الصحراء الشرقية داخل مثلث حلايب، وعلى مساحة تزيد عن 35 ألف كيلومتر مربع ، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر على أرضها، ويمزج التاريخ والطبيعة مع البرية، الحياة البحرية والثقافية، لوحة فنية لا مثيل لها، محمية كان الطبيعية أو ما يسمى بالسهول الخضراء في الجنوب.
أكمل القراءةجاء إلي مصر من مدينة حلب السورية قبل ثورات الربيع العربي، منذ نعومة أظافرة عشق الفنون الجميلة، علي الأخص الفن العجمي الإسلامي، والتي تشتهر به سوريا منذ العصر الأموي، ليبدأ في تصميم الخطوط العربية الهندسية بأشكاله وأنواعه المتعددة والمختلفة. جاء محمد مكناسي، والذي يم يتجاوز عقدة الرابع بعد،
أكمل القراءةعم أنور رسام السلويت، رجل سكندري عجوز، عاش عمره عاشق لهذا الفن الفرنسي البسيط، جاب عروس البحر المتوسط بأدواته البسيطة، ورقة بيضاء وأخري سوداء ومقص، يقوم برسم كل من يرغب بالاحتفاظ بصورته بتلك الطريقة الجديدة علي مجتمعنا المصري، وفي نهاية تلك اللوحة تتزين بتوقيع ذلك الفنان. الرسم بالسلويت، أو
أكمل القراءةسر الأفخارستيا، أو سر التناول، وهو ما يُطلق علية القربان المقدس، وهو طبقًا للعقيدة المسيحية عامة، والكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية، أحد الأسرار السبعة المقدسة، كما أنه أحد السرين المقدسين في الكنيسة البروتستانتية، باعتباره أخر ما تناوله سيدنا عيسي علية السلام وحوارييه الإثني عشر. فطبقًا
أكمل القراءةالعرب الرحل في مصر، ليس لهم عنوان، تجدهم هنا وهناك في أي مكان، ولأنهم ولدوا علي أرضٍ مصرية، حملوا جنسيتها، حتي بطاقتهم الشخصية لم يُكتب فيها اسم قرية أو مدينة، فقط مدون بها "غنام متجول"، اعتبر كل أرضٍ مصرية تصلح مأكل له ومرعي لأغنامه موطن له. رغم حياتة القاسية، واجه برد الشتاء وحر
أكمل القراءة