معبد حتشبسوت أو المعبد الجنائزي، أحسن ما بقي من معابد بنيت منذ نحو 3500 سنة في الدير البحري بمصر، في عهد الأسرة الثامنة عشر المصرية.
بنته الملكة حتشبسوت على الضفة الغربية للنيل المقابلة لطيبة (عاصمة مصر القديمة ومقر عبادة آمون) (الأقصر اليوم). ويتميز المعبد بتصميمه المعماري الخاص المنفرد
رغم حداثة تدشينه لكنه يعد واحداً من شهود العيان علي حقبة تاريخية، تركت فيها معظم دول العالم مصر، في واحد من أصعب المواقف التاريخية، وذلك عندما تخلت أغلب دول عن مصر لتعطيل العمل في مشروع السد العالي من أجل إيقاف البناء فيه.
في وسط هذه الأزمة كان الدور الروسي حاضرا عندما رفضت موسكو التخلي عن
يوماً بعد يوم، وفي جميع أرجاء العالم الست، تطالعنا دائما وسائل الإعلام العالمية، بأكثر أخبار العقارات غرابة، فهذا أغلي منزل في العالم وصل سعره إلي حوالي مليار يورو، يقع بالقرب من مدينة نيس الفرنسية، وذلك أضخم منزل في العالم، مساحته 200 ألف متر مربع، ويتكون من 1788 غرفة و257 حماماً، ويقع في سلطنة
على بعد 50 كم تقريباً جنوب أسوان، كان معبد كلابشة (أو معبد ماندوليس)، وهو معبد مصري قديم، يقع عند باب الكلابشة، قبل أن ينقل للضفة الغربية لنهر النيل، في النوبة، وكان قد بُني عام 30 ق.م. في أوائل الفترة الرومانية.
كان المعبد مخصص لعبادة الإلهة ماندوليس (النظير النوبي لحورس)، إله الشمس في النوبة
جزيرة سهيل، Sehel Island إحدى جزر مصر النيلية، تقع جنوبي مدينة أسوان، وبها قرية نوبية نموذجية تعد مزارا للسائحين للتعرف على الثقافة النوبية بزيارة ديارهم. كانت في الأصل محجرا يستخرج منها قدماء المصريين الجرانيت الأسواني. وفيها توجد العديد من النقوش في جلاميد الجرانيت. وهي نقوش عادة ما كان يتركها
