"الفرعون الصغير..ملك مصر.. إمام الساجدين.. فخر العرب.. وزير السعادة.. العقرب".. ألقاب إلتصقت بإسمة، لاحقته دائمًا أينما ذهب، عاش كرحال بين الأمم، من قرية صغيرة بمحافظة الغربية، إلي مدينة بازل السويسرية، ثم إلي فولهام البريطانية، وصولًا إلي روما الإيطالبة، ليستقر أخيرًا في مدينة ليفربول
"لا يستحق ملحه"... قول إنجليزي مأثور، يصف به من لا قيمة له، فرغم أن تاريخ الملح من تاريخ العالم، لأنه وجد على الأرض منذ أن وجد الماء والصخور، حتى إننا عندما نتذوقه نشعر كأننا نتذوق تاريخ الإنسان، فهو جزء أساسي من الأرض غير قابل للتلاشي، وقادر على شرح من كنا ومن نحن ومن سنكون، رغم أن
"قوى عظمي، فرضت نفوذها وسيطرتها بين القرنين الثامن والرابع قبل الميلاد".. هكذا وصفتها منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة، فقد اعتبرتها أعظم الحضارات الأفريقية القديمة، حتى إنها ضمت عاصمتها الأثرية ضمن قائمة التراث العالمي عام 2011 ميلادية، امتدت حدودها من جنوب أسوان حتى الشلال السادس
أحد أحياء القاهرة القديمة، يعد أقدم أسواق الشرق الأوسط، ورغم مرور 600 عام على إنشاؤه، إلا إنه مازال يقف شامخا بطابعه المعماري الفريد، شاهدا على روعة فن العمارة الإسلامية عبر مختلف العصور، الفاطمية والأيوبية والمملوكية والعثمانية.
"خان الخليلي".. ذلك الخان الذي وصلت شهرته إلى
نظمت المؤسسة المصرية لتبسيط العلوم، أول رحلاتها الاستكشافية لأكثر من 500 من طلاب المدارس المصرية، إلى سفح الهرم، لمرافقة عالم المصريات الدكتور زاهي حواس، زير الأثار الأسبق، وكبير الاستشاريين العلميين للمؤسسة، في جولة بمنطقة الأهرامات.
يذكر أن تجمع من 15 مدرسة مصرية، بمرحلتيها الابتدائية
