"مصر أحب الأرض إلى قلبي لذلك لم أفارقها لأني قضيت بها أسعد أيامي منذ مولدي".. تلك العبارة جاءت بتوقيع "جاير أندرسون"، ذلك الطبيب الانجليزي الذي خلد حبه لوطنه الثاني مصر كما وصفها في مذكراته المحفوظة بمتحف فيكتوريا والبرت بلندن. "روبرت غرينفيل جاير أندسون"..
أكمل القراءةواحدا من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم، رغم مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا إنه مازال يقف شامخا ليبقى شاهدا على الحياة في مصر القديمة، كما كان شاهدا على قصة العشق الأبدي لإيزيس وأوزوريس، حصل على الكثير من الألقاب لعل أشهرها "تا ور" أي الأرض العظيمة. "معبد
أكمل القراءة"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءةفي يونيو من العام 1940 ميلادية، وفي أثناء إحدي نوبات غيابه عن الوعي، تلك النوبات التي جعلت البعض يصفه بأنه وسيط روحاني يتلقي بعض الاشارات الغيبية، أعلن العراف والمستبصر الأمريكي إدجار كايس "Edgar Cayce"، أن قارة أطلانطس المفقودة حقيقية، وان أهلها قاموا بتسجيل كل حياتهم وأسباب ضياعهم في
أكمل القراءةلكل بقعة علي أرض مصر فنها الشعبي التي تتميز بها، وفى الجنوب، حيث منبع الحضارة المصرية، نري الكثير من الموروثات الشعبية الفلكلورية، والتي غالبا ما يتوارثها أبناء الجنوب، فمنذ آلاف السنين حفظ أجدادنا المصريين تلك الفنون بنقشها علي جدران المعابد. وفي مدينة أسوان، الغنية بالآثار الفرعونية، يظهر
أكمل القراءة