"مصر هبة النيل".. لم تكن في يوم من الايام مجرد عبارة نرددها في كُتب التاريخ، فبهذه الكلمات الثلاث استطاع أبو التاريخ المؤرخ الإغريقي الأشهر "هيرودوت" خلال القرن الخامس قبل الميلاد، أن يلخص كل شيء، فذلك النهر بدأت علي ضفتيه أقدم وأعظم حضارة الكرة الأرضية، وبدونه تبقي مصر صحراء
بمجرد ان يتم الإعلان عن حالة اشتباه بالإصابة بفيروس كورونا، ينتاب الجميع حالة من الفزع والرعب، خوفًا من انتقال العدوي، وفي ظل عدم التوصل إلي معلومات حقيقية عن الفيروس وطبيعته، وذلك رغم مرور أكثر من ستة أشهر علي إنتشاره عالميًا، يأتي رد الفعل دائمًا محفوف بحالة الذعر والخوف، واحيانًا إرتكاب العديد
نظرة سريعة على قوائم القرابين والنقوش الكثيرة التي تركها المصري القديم على جدران معابده ومقابره، ستجعلنا ندرك جيدًا مدي الأهمية الكبيرة للخبز، أو العيش، كما يطلق عليها العامة في مصر اليوم، وكلمة "عيش" كانت تُكتب علي المعابد علي الخبز المقدس، لذلك احتل الخبز مركزًا رئيسيًا، لذا أصبح على
وقف المتظاهرون البريطانيون علي حافة نهر بريستول يهتفون فرحًا لنجاحهم في إسقاط تمثال تاجر الرقيق البريطاني الاشهر إدوارد كولستون، في حين أجبرت دعاوي المتظاهرين الحكومة البلجيكية لإزالة تمثال الملك السابق "ليوبولد الثاني"، والذي يُعد أحد أبرز رموز الإستعمار في أفريقيا، وذلك خوفًا من تدميره،
عالم الآثار العالمي الدكتور زاهي حواس متعدد الاهتمامات في المصريات، ومن بينها، ولعه الكبير بالمومياوات الفرعونية، ولا أنسى عملي تحت إشرافه في اكتشاف "وادي المومياوات الذهبية" في الواحات البحرية، والذي حوَّل الواحات البحرية إلى قبلة السياحة والإعلام في العالم كله، منذ هذا الاكتشاف الذي
