"لؤلؤة الصحراء".. هكذا وصفت في الجزائر الشقيق، تتميز بطابع معماري وعمراني فريد من نوعه، يحيط بها من كل الجهات هضاب وتلال صغيرة منحتها شيء من الخصوصية، فاغتُبرت ملجئ لكل من يبحث عن الهدوء والسكينة في قلب الصحراء. "تيميمون".. تلك المدينة الجزائرية الفريدة من نوعها،
أكمل القراءةكعادة الطيور البحرية، وصف بالحُمق، ولكن يبدوا أنه أكثر حماقة من غيرة، فالتصق بإسمة الوصف، حتي عُرف بين علماء الحياة البرية المصرية، بالأحمق الطائر، فقد بدا لهم أنه أكثر أقرنائه غباءاً، خاصة حينما يستقر علي الأرض. "الأطيش البني".. أحد الطيور البحرية الساحلية النادرة التي تستوطن
أكمل القراءة"ما هذا؟.. لقد اصطدم الفأس بكتلة صخرية !!".. لم تكد صدى هذه العبارة التي نطقها أحد العمال تنتهي، حتى نطقها عامل ثاني وثالث ورابع، فتوقف العمال عن ضرب معاولهم الحديدية في الأرض ليستكشفوا الأمر، فراح أغلبهم يُكملون الحفر بأياديهم العارية، في حين هرع الباقون الي رئيسهم يستشيرونه، فعلي ما
أكمل القراءةاحتار فيه المؤرخون، تارة يسمونه بمسجد الألبستر، وتارة يلقبونه بالمسجد المرمر، تحفة فنية، وهو نوع من أنواع الرخام النادر الذي كسي به، أضحت أهم معلم من معالم قاهرة المعز، قبلة لكل من يرغب في التمتع بالمحروسة من أعلي قلاعها، قبلة لكل من يسعد بالنظر لكل ألوان الفنون، إختلط طيلة تاريخة بالتاريخ والدين
أكمل القراءة"الآنسة الخرساء".. هكذا عُرفت باللغة السريانية القديمة، رغم أن علماء الحياة البرية أكدوا على أنها قادرة علي التواصل مع بعضها البعض عن طريق إطلاق ذبذبات خاصة، إلا أنهم مازالوا يطلقون عليها هذا اللقب لمجرد إنها لا تصدر صوتاً مسموعاً، وحُجتهم في ذلك أن جهازها الصوتي لم يكتمل علي الإطلاق.
أكمل القراءة